أقام مسؤول كبير بالبوليساريو الدنيا ولم يقعدها بعد توقيف كمية كبيرة من المخدرات في ملكيته .
وبعد آحتدام في الكلام وصل لحد الشتم والسب والقذف في حق الدورية الأمنية التي أوقفت الشاحنة التي تحمل المخدرات .
هرع لعين المكان المدعو ب " سيدي البشير " الذي أمر برد الشحنة لصاحبها وتمزيق محضر التوقيف ، وكذلك منح أعضاء الدورية الأمنية مبلغا ماليا مهما مقابل إلتزام الصمت وحجب الأنظار عن الأمر .
ويذكر أن مخيمات تيندوف تعرف تدهورا وآنفلاتا أمنيا خطيرا ، وكذا إنتشار للجريمة بكثرة وبيع للمخدرات .