بعد أسابيع وهو يرقد ،في غيبوبة اصطناعية ،بغرفة الانعاش ،بالمستشفى الجامعي ،بمراكش ،توفي شاب ، متاثرا بمضاعفات ، الجروح والحروق ،التي كان ضحيتها ، قبل شهر تقريبا ، خصوصا على مستوى ، اجزاء حيوية من جسده
وكان الهالك ، قيد حياته على متن سيارته ، بشارع المقاومة بكلميم ، قبل ان تندلع النيران بها ،بشكل مفاجئ ، حيث نجا طفله الصغير باعجوبة ، فحين اصيب الاب ،بحروق ،من الدرجة الثالثة ، تطلبت نقله على وجه السرعة ،الى مستشفى الحروق بمراكش ، املا في علاجه.