اقدم شاب ،مساء يوم امس الاثنين( 13يناير) على محاولة الانتحار ، عبر الصعود الى اعلى القنطرة الحديدية ،الخاصة بالراجلين ٍو المتواجدة ، بوأد ام العشار ،بكلميم المدينة
واستنفر الحادث السلطة المحلية والأمنية ، والتي دخلت في حوار ،مع المعني بالامر ، من اجل العدول، عن محاولته او فكرته الانتحارية ،مقابل النظر والبث ،في قضيته
وللاشارة ، فبذل ان تستعمل ، هذه القنطرة الحديدية ،للغرض الذي أنشئت من اجله، اصبحت تشكل، وبالا ولعنة على السلطات ، لاعتبارها مقصدا للمحتجين ،وأداة للي دراعها
والضغط عليها ، من اجل الاستجابة لمطالبهم .