AHDATH.INFO
نوه مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش آسفي مولاي أحمد الكريمي بالمجهودات والمبادرات المادية والمعنوية المبذولة من لدن مختلف شركاء المدرسة لدعم العمل التربوي وضمان امتداده واستمراريته و جودته،ومساعدته للمتمدرسات والمتمدرسبن على التعلم واكتساب قيم وسلوكات بناءة، مضيفا على أن بلادنا اذا كانت قد حققت هدف تعميم التمدرس، فقد اصبحت نوعية الخدمات التربوية اي التجويد انشغالا اساسيا للأكاديمية في هذه المرحلة على جميع المستويات، و من ضمنها كسر الحواجز بين المؤسسة ومحيطها العام بمؤسساته المختلفة ومجالاته المتنوعة.
الكلمة التوجيهية هذه لمدير الأكاديمية جاءت خلال اللقاء التواصلي الذي نظم مساء يوم السبت الأخير بمناسبة ذكرى تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال التي تصادف 11 من شهر يناير من كل سنة حول مشروع المؤسسة المندمج لمجموعة مدارس اولاد بلعكيد بجماعة واحة سيدي ابراهيم التابعة للمديرية الإقليمية لمراكش والذي حضره إلى جانب مدير الأكاديمية كل من محمد شقيق رئيس مؤسسة التعاون بين الجماعات رئيس الجماعة القروية واحة سيدي ابراهيم ،ومحمد زروقي المدير الإقليمي للمديرية الإقليمية لمراكش ،ونورالدين عكوري رئيس فيدرالية جمعيات إباء وأولياء وامهات التلاميذ والتلميذات بالمغرب، وليلى بنسليمان رئيسة جمعية أصدقاء المدرسة العمومية، وممثلين عن النسيج الجمعوي بالمنطقة، والاطر الإدارية والتربوية للمؤسسة
