AHDATH.INFO
يعتبر جلالة الملك القضية الفلسطينية في مرتبة القضية الوطنية الأولى للمغاربة، فقد حرص جلالته في خطاب العرش على تأكيد "موقف المغرب الراسخ بخصوص عدالة هذه القضية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، بما يضمن الأمن والاستقرار
لجميع شعوب المنطقة".
وجاء الحديث عن الموقف المغربي الراسخ من القضية الفلسطينية مباشرة بعد حديث جلالته عن الوحدة الترابية للمملكة وهي القضية الأولى للمغرب ملكا وشعبا وهو ما يبرز المكانة التي تحتاجها القضية الفلسطينية لدى جلالة الملك.
وفي سياق حديث جلالته عن الجدية المطلوبة في التعامل مع موضوع وحدتنا الترابية أكد جلالته على أن هذه الجدية والحزم هي ما يطبع الموقف المغربي من القضية الفلسطينية.
ولعل أكبر دليل على هذه الجدية هو العمل الذي تقوم به لجنة القدس، التي يترأسها جلالة الملك، في الميدان والتي تبذل جهودا كبيرة لحماية مدينة القدس وصون إرثها الحضاري والإنساني، كل ذلك باعتراف وإشادة دولية.
ويأتي تأكيد جلالة الملك على الموقف الفلسطيني مباشرة بعد الاعتراف الاسرائيلي بمغربية الصحراء وهو الموقف الذي يمكن استثماره في توسيع عملية السلام بالمنطقة ودعم الشعب الفلسطيني لإقامة دولته المستقلة.
يعتبر جلالة الملك القضية الفلسطينية في مرتبة القضية الوطنية الأولى للمغاربة، فقد حرص جلالته في خطاب العرش على تأكيد "موقف المغرب الراسخ بخصوص عدالة هذه القضية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، بما يضمن الأمن والاستقرار
لجميع شعوب المنطقة".
وجاء الحديث عن الموقف المغربي الراسخ من القضية الفلسطينية مباشرة بعد حديث جلالته عن الوحدة الترابية للمملكة وهي القضية الأولى للمغرب ملكا وشعبا وهو ما يبرز المكانة التي تحتاجها القضية الفلسطينية لدى جلالة الملك.
وفي سياق حديث جلالته عن الجدية المطلوبة في التعامل مع موضوع وحدتنا الترابية أكد جلالته على أن هذه الجدية والحزم هي ما يطبع الموقف المغربي من القضية الفلسطينية.
ولعل أكبر دليل على هذه الجدية هو العمل الذي تقوم به لجنة القدس، التي يترأسها جلالة الملك، في الميدان والتي تبذل جهودا كبيرة لحماية مدينة القدس وصون إرثها الحضاري والإنساني، كل ذلك باعتراف وإشادة دولية.
ويأتي تأكيد جلالة الملك على الموقف الفلسطيني مباشرة بعد الاعتراف الاسرائيلي بمغربية الصحراء وهو الموقف الذي يمكن استثماره في توسيع عملية السلام بالمنطقة ودعم الشعب الفلسطيني لإقامة دولته المستقلة.