AHDATH.INFO
كشف مصدر مسؤول بعمالة المضيق الفنيدق عن عملية واسعة قامت بها السلطات المحلية هناك، بتنسيق مع المصالح الأمنية، وبدعم من عناصر الدرك الملكي والقوات المساعدة، في وقت متأخر من ليلة الثلاثاء، ترمي لمطاردة وتوقيف عدد من المهاجرين غير النظاميين المنتشرين بعدد من غابات المنطقة.
ووفق المصدر ذاته، فقد مكنت العملية من توقيف أزيد من 200 مهاجر سري بالمنطقة الغابوية البيوت والحطبة المحاذية لبليونش.
وحسب مصدر من عين المكان فقد جاء توقيف هؤلاء المهاجرين السريين، الذين ينتمون لجنسيات مختلفة من جنوب الصحراء، بعد عملية رصد وتتبع، قامت بها المصالح المختصة، حيث جرى توقيفهم بعد محاولتهم الوصول للسياج الفاصل لمدينة سبتة المحتلة، قصد تنفيذ عمليات خطيرة لاجتيازه.
وقد جرى توقيف ووضع شخصين من أصول افريقية، يعتبران العقل المدبر لهذه العملية، تحت تدابير الحراسة النظرية، للبحث والتحقيق معهم، وذلك تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه العملية الأمنية النوعية تم التسخير لها عدد مهم من القوات العمومية بالإضافة إلى مروحية وعدد من الآليات والمركبات، جرى تنفيدها دون تسجيل أي حادثة او إصابات، سواء في صفوف الموقوفين، أو العناصر النظامية.
كشف مصدر مسؤول بعمالة المضيق الفنيدق عن عملية واسعة قامت بها السلطات المحلية هناك، بتنسيق مع المصالح الأمنية، وبدعم من عناصر الدرك الملكي والقوات المساعدة، في وقت متأخر من ليلة الثلاثاء، ترمي لمطاردة وتوقيف عدد من المهاجرين غير النظاميين المنتشرين بعدد من غابات المنطقة.
ووفق المصدر ذاته، فقد مكنت العملية من توقيف أزيد من 200 مهاجر سري بالمنطقة الغابوية البيوت والحطبة المحاذية لبليونش.
وحسب مصدر من عين المكان فقد جاء توقيف هؤلاء المهاجرين السريين، الذين ينتمون لجنسيات مختلفة من جنوب الصحراء، بعد عملية رصد وتتبع، قامت بها المصالح المختصة، حيث جرى توقيفهم بعد محاولتهم الوصول للسياج الفاصل لمدينة سبتة المحتلة، قصد تنفيذ عمليات خطيرة لاجتيازه.
وقد جرى توقيف ووضع شخصين من أصول افريقية، يعتبران العقل المدبر لهذه العملية، تحت تدابير الحراسة النظرية، للبحث والتحقيق معهم، وذلك تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه العملية الأمنية النوعية تم التسخير لها عدد مهم من القوات العمومية بالإضافة إلى مروحية وعدد من الآليات والمركبات، جرى تنفيدها دون تسجيل أي حادثة او إصابات، سواء في صفوف الموقوفين، أو العناصر النظامية.