في كلمته الختامية خلال أشغال الدورة العادية السادسة للمجلس الأعلى لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، أكد الأمين العام للمؤسسة  محمد رفقي،  أن أمير المؤمنين لملك محمد السادس يريد أن يجعل  من المؤسسة  إطارا علميا شامخا يحفظ الدين ومقتضياته على مستوى إفريقيا كلها.

ودعا رفقي إلى ضرورة ضمان تنزيل خطط  مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة  بشكل سليم على أرض الواقع، مع منح الفروع مساحة واسعة في هندسة طرق التنزيل التي تخدم المجال الديني بالقارة، وذلك وفقا لمنهج متكامل وجودة تحقق الأهداف المرجوة.