تعرضت وزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي في الجزائر لهجوم سيبراني كبير، أدى إلى تسريب حوالي 13 جيغابايت من المعطيات الخاصة، تشمل معلومات إدارية وبيانات حساسة لمستخدمين وموظفين.
وحسب ما تم تداوله في أوساط مختصة بالأمن السيبراني، فإن القراصنة تمكنوا من اختراق الأنظمة الداخلية للوزارة والوصول إلى ملفات تحتوي على معلومات ذات طابع شخصي، تم تسريب جزء منها عبر منصات في "الأنترنت المظلم".