قالت مصادر من مخيمات تندوف أن إبراهيم غالي زعيم جبهة البوليساريو قد عاد إلى تحريك القبيلة من جديد أجل توظيفها من أجل إخماد نار قبيلة الشاب الذي قتل من طرف شخصين تم تهريبهما من سجن الذهيبية، هذا التوجه الذي إعتبر من طرف بعض المهتمين أن إبراهيم غالي يلجأ دائما كلما إشتد عليه حبل مشنقة الإحتجاجات و التطاهرات التي أصبحت ترفع فيها شعارات تهدد بالعودة، هذا التوجه الذي إعتبر نفاق قبلي لكون إبراهيم غالي لم يعترف بالقبيلة في لقاء وسطاء في قضية الخليل أحمد حيث سبق و أن قال بأنه لا يلتقي "القبليين" ليعود في قضية.